دورة مساعد ممارس برمجة لغوية عصبية مع المدرب الاستشاري عزام القاسم لاستكمال النجاح الذي بدأه في دورة الدبلوم

المعرفة هي بحر كلما غرفت منه ما نقص منه شيء والعلوم دائما متجددة نتيجة التطور الحاصل في حياتنا، ويعتمد النجاح في حياتنا على مدى القدرة في زيادة معارفنا سواء من خلال الدورات المتبعة أو من خلال المطالعة وتوجد الكثير من الطرائق المتبعة في زيادة المعارف ومواكبة كل ما هو جديد.

إن اتباع لدورة مساعد ممارس في البرمجة اللغوية العصبية من شأنه أن يزيد من القدرة في التحكم بالأفعال وتغيير السلوكيات وإكتساب مهارات جديدة وتطوير القديمة منها.

استكمالاً لمشوار التعّلم بإاتباعهم دورة دبلوم البرمجة اللغوية العصبية، اخُتتمت دورة مساعد ممارس في البرمجة اللغوية العصبية في قاعة مدارس الأحد في كنيسة الصليب بقيادة الاستشاري المعتمد محمد عزام القاسم، حيث أكد المدرب على أهمية البرمجة في حياتنا كونها وسيلة علاج سلوكي ذاتي، والتعرف على آفاق جديدة بالذات والانفتاح عليها.

تخلل الدورة العديد من الأنشطة العملية والتدريبية التي كان لها الدور الأساسي في إيصال أفكار ومحاورالدورة، برز تفاعل المتدربين مع المدرب في تنفيذ التمرينات والتفاعل مع المدرب.

كما أكدوا على الأسلوب المميز للمدرب محمد عزام القاسم في طريقة طرح الأفكار ومناقشتها.

في نهاية الدورة تم تقديم هدية رمزية للمدرب الدكتور عزام كعربون محبة وعرفان لما قدمه في هذه الدورة من معارف وعلوم قيمة.

كل التوفيق للمدرب محمد عزام القاسم مع تمنايتنا له بالمزيد من النجاحات والتقدم المستمر.