حرص الحضور طيلة لحظات البرنامج على أن يُضيفوا شيئاً ذو معنى وذلك من خلال كتابة الرؤى والأهداف البعيدة، ثم تحويلها لخُطط وأهداف متوسطة وقريبة
أجواء مفعمة بالإيجابية والأمل بأننا قادرون على أن نُصبح ما نريد.
تفاصيل الخبر