بمناسبة اليوم العالمي للمرأة 8مارس)آذار)، وب
نساء بين السيدات والأنسات بين المثقفات حاملات الشهادات العليا والمتعلمات في محو الأمية، هذا الاجتماع غير المتجانس جانسه أنهن من جنس واحد وأن لهن بعض الأدوار المتشابهة يقمن بها لأنفسهن ولمجتمعهن.
حيث نقلت المدربة فريدة كويتن لهن أن لكل امرأة أدوار تقوم بها في حياتها كأقصى حد سبعة أدوار هي كتالي:
- دور الأنثى ركزت فيه المدربة على أن المرأة لها دور تلعبه كل يوم هو من صميم جنسها لا يمكنها إلغاءه أو إهماله ولكن يمكنها تهذيبه، هو دور ما تركز عليه بعض المجتمعات ووسائل الإعلام لاغية للمرأة أدوارها الفعالة.
- دور البنت والأخت، من خلال النموذج الجيد في الاتصال والمشاركة في تحمل البعض المسؤوليات ومن خلال برها بوالديها والرأفة بهما
- دور الزوجة هو دور قد تلعبه أي امرأة، دور تضمن أدوار أخرى قد ترغب المرأة أن تكون الطاهية الغاسلة المرتبة للمنزل أو الحبيبة والصديقة أو ربما العدوّة حيث شرحت المدربة بعض احتياجات المرأة وكذلك الرجل
- دور المتعلمة، نبهت وحثت المدربة أن على المرأة ألا تتوقف عن التزود من العلم وتحصيل المعرفة وأن هذا الدور هو الذي ينمي ويطور أدوارها الأخرى
- دور الأم وهو الدور الفعال من خلال ما تقدمه المرأة من أمومة لأبنائها وبناء لبنات هذه الأمة
- دور العاملة لخّصت المدربة أن كل امرأة منتجة في بيتها أو خارجه هي عاملة سواء كانت طبيبة أو صانعة أو فلاحة في الأرض
- دور العابدة وهو الدور المراقب المقيم الداعم والملهم للأدوار الأخرى
على المرأة أن تحدث التوازن بينها والانسجام لتكون سعيدة في حياتها, وإليكم بعض الصور:
المدربة تكرم من طرف الجمعية
