اليوم الختامي لدورة تدريب المدربين، رسالة حبٍ ووفاء من السيد ماجد أحمد

اليوم الختامي لدورة تدريب المدربين، رسالة حبٍ ووفاء من السيد ماجد أحمد
صورة جماعية


العين، الإمارات العربية المتحدة - 2015-05-10



ثلاثةٌ وأربعون دورة سابقة أما الرابعة والأربعون فكانت مختلفة بكل المقاييس نجاحٌ، تميزٌ، أبداعٌ... أجواء من الود والمشاعر الصادقة....  رسالة وصلت من السيد ماجد أحمد المدير العام في مركز الإمارات دريم للاستشارات والتدريب، وهذه تفاصيلها:

بسم الله الرحمن الرحيم... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... من يشكر الناس يشكر الله... أنتم رموزٌ ونجومٌ رائعين حقاً فقد كانت الدورة بقيادتكم مبهرة... مذهلة... صداها حتى اللحظة عجيب... ونثق بأنّ القادم معكم أجمل...

بدأنا فعاليات الختام بجلسة رائعة جداً عن صناعة المدرب مع المدرب أول الأستاذ حسين حبيب السيد الرائع والجلسة كانت أروع، ثمَّ بعدها بدأت مسابقة الدول للمراجعة وكان التفاعل فيها رائعٌ وجميل وتمَّ حصد نقاط من جميع المتدربين بحسب أجوبتهم، ثمَّ بحسب هذه النقاط دخلوا للشراء من السوق المفتوح التي تمَّ توفيره من مركز الإمارات دريم للتدريب والاستشارات.

                                         

ثمَّ بعد ذلك تمَّ البدء بالختام من قبل المدرب الأول المتميز والرائع عادل عبادي بعد تجهيز المنصة البسيطة للتتويج، ودخلت حينها المفاجآة وهي الكيكة المصممة على شكل كتاب إيلاف ترين وفي نفس الوقت يحمل قبعة تخرج.

وبعدها كلمة المدير العام لمركز الإمارات دريم للتدريب والاستشارات، حيث بدأت بالشكر للجميع وخصوصاً المدربين ثم شرح للشهادات والعضويات. 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وبعدها كانت كلمة المتدربين، حيث كانت ارتجالية من الأستاذة موزة القبيسي، تحدثت فيها عن التغيير الجذري الذي أحدثه الدورة لها وللحضور وأثنت على الدكتور محمد بدرة ووصفته بأنه أعظم من هرم ماسلوم، حيث لبى الإحتياج بإحتراف وسحر العقول والقلوب فسلم له الجميع بكل شيء حتى الثوابت تخلصوا منها بناءً على قوة إقناعه وإحترافه في التدريب وهو وزملائه المدربين المساعدين...

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت الكلمة الختامية للشيخ سالم الساعدي مالك فرنشايز مركز الإمارات دريم للتدريب والاستشارات حيث شكر الجميع وكان يتحدث عن فخره بالإنجاز وبالمتدربين وبكل ما تمَّ تحقيقه وأن هذه الدورة إنطلاقة لسلسلة من التعاون الدائم مع هذه المجموعة وغيرها في عالم التدريب...

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وبعدها مباشرةً بدأنا بتكريم المدربين المساعدين الأعزاء مع خالص شكرنا وتقديرنا لهم...

 

ومن ثمَّ كان توزيع الشهادات وأخذ الصور التذكارية للجميع...

 

وتم أخذ صورة تذكارية كذلك مع ما قام الحضور بكتابة مما تعلموه في التفاحة وما ينون تطبيقه في الإضاءة...

 

بعدها بدأ تقطيع الكيك الجماعي إحتفالاً بالإنجاز.

            

ثم خيم الحزن على القاعة والكل لا يريد أن يفارق القاعة وأجوائها الجميلة.

 

ثم تمَّ تناول وجبة الغداء للجميع وبعدها انصرف الجميع في حزن جماعي على الفراق ولكن في فرح كبير بكمية التعلم والتغيير وشغف بالتطبيق... وبعد الدورة تم إنشاء قروب على الواتس آب يجمع الجميع والتفاعل فيه مستمر على مدار 24 ساعة ما شاء الله من معلومات ومراجعة وتحفيز وأجواء غاية المتعة والروعة ولله الحمد بفضل الله ثم بجهودكم...

وكلمات الجميع على الواتس آب هي أنكم سحرتموهم وأخذتوا القلوب والعقول بهذا البرنامج المثير في النتائج فعلاً، كما أن الكل يجمع على أنه تمنى أنه لم ينتهي هذا البرنامج وأنها قد تكون الدورة الأولى التي تكون بهذه الطريقة.

ونود أن نشكر كل فريقإيلاف ترين فرداً فرداً لإسهامهم الرائع في إنجاح البرنامج ونذكر منهم الأستاذ الفاضل والأخ العزيز علاء الذي كان معنا خطوة بخطوة والأخ طارق أيضاً شاركنا بدعمه في الختام وبالطبع خلف الكواليس هنالك الكثير من فريق العمل ممن يستحقون الشكر والتقدير فلهم منا خالص الشكر والتقدير.

وفي الختام لا نملك لكم سوى الدعاء فهو أقوى حبال الوصال... عسى الله أن يجعل حياة الجميع مغمورةً بالنجاح مفعمةً بالإنجازات عامرة بالخير مليئة بالفرح والسعادة.

يمكنكم متابعة خبر الدورة من خلال الرابط التالي.

شارك