رسائل إلى المتدربين القادمين، قدمها متدربوا دورة "نظريات التعلّم"

أجمل شيء في الحياة أن تهدي صديقاً أو شخصاً لا تعرفه رسالة تعبر عن محبتك له في الإستفادة من موضوع الدورة "دورة نظريات التعلم" التي قدمها المدرب يوسف دوارة في عمّان - الأردن من 26-28 /2 /2015.

من الرسائل:

• الدكتور عبد الفتاح السمان "داعية وإعلامي ومدرب": استمتعوا بكل لحظة في هذه الدورة... أرجوكم، لأنه من النادر أن تجدوا مدرباً يعطي من وقته عشرات أضعاف وقت الدورة ليخرج المشارك بالمتعة والمعرفة، سعدت بالتفاعل مع الكابتن والقرصان والطبيب والإنسان المتفاني في حب التعليم... أشكرك أخ يوسف دوارة من كل قلبي وعقلي.

• أحمد القضاة: يا من تطمع لتوظيف مهاراتك وخبراتك وقدراتك بالشكل الصحيح وتأمل أن تعبر كل المعيقات والسلبيات وتنظر للزمان والجهد نظرة الهمة والمهمة، رتب أفكارك واغتنمها من خلال دورات التنمية وساعد نفسك على استثمار نفسك. بحق أقول لم يسعفني حصولي على درجة الماجستير في التربية لأكون كما ساعدتني على ذلك دورةمنهجيات التعلم الحديث التي قدمها المدرب يوسف دوارة.

• محمد يوسف دمشقية: أشكر أ.يوسف دوارة على الأسلوب المميز والجميل، مجهود جبار وتعب واضح في الإعداد، خبرة عالية - تكامل تدريبي. استفدت من الدورة كثيراً: أساليب التعليم الحديثة، خبرة مجتمعية كبيرة في التعليم، شغف وحرص من المدرب، شبكة كبيرة في هذا المجال، تكامل الأسلوب التعليمي ليشمل كل الطلاب والجهات والطرق، سررت جداً بلقاء هذا المدرب النموذجي النوعي وسررت جداً بالحضور المتميز الرائع. جزاكم الله خيراً.

• إلهام ياسين: الدورة ممتعة، تعلم أساليب جديدة للتعليم متنوعة الأساليب والأفكار تضيف الكثير من المهارات أنصح كل من الأمهات والآباء والمدرسين والمدرسات بزيارة هذه الدورة لمساعدة الأبناء في التعليم والتدريس.

• أماني الحريري: استفدت من الدورة نظريات حديثة تساعد في التدريس والتدريب منها نظرية غانغ وكولب إنها تساعد على فهم نوعيات الطلب والإسلوب الإمثل لتعليمهم وذلك لأنه لا يوجد طالب لا يفهم إنما الإسلوب هو الخطأ، أنصح من يريد حضور هذا التدريب الحرص على استخدام التدريبات في عملك التدريبي إذا كنت مدرباً، والحرص على الجانب العملي ولا تخاف من الوقوف أمام الجمور لأنها قليلة هي الفرص التي ستجد فيها من يقيمك. تعلمت الكثير من المعلومات القيمة خلال هذه الدورة فيما يتعلق بنظريات التعلم الحديثة كما أن هناك الكثير من المحفزات للتفكير والتعرف على الكثير من المهارات التي تجعل بيئة التعليم ممتعة وجاذبة سواء للمتدربين، الطلاب، أنصح أن يتم التركيز على جميع الأنشطة والتمارين خلال الدورة فجميعها قيمة وتستحق أن يحضرها جميع المعلمين والمعلمات والمدربين والمربيات فهي مفيدة على النطاق الشخصي، الشكر الجزيل للمدرب وللحضور.

• الدكتورة رانيا الأيوبي: هذه الدورة مهمة لكل مدرس، لكل معلم، لكل من أراد النهضة التعليمية لكل من أراد أن يترك بصمة تميز.

• عبير الدبس: دورة جميلة استفدت منها وتعلمت منها الكثير أعجبني أسلوب المدرب وطريقة تطبيقه لكل مرحلة، نظريات التعلم والتعلم السريع... مهم لكل معلم، قيادي، مدرب، أم، أب، لذلك حدد هدفك، خطط له ضعه في مجال العمل والله الموفق...

• نوال البصلة: استفدت واكتسبت خبرات ومهارات جديدة والعمل ضمن الجماعة وتوصيل المعلومات للآخرين بطرق جميلة وجذابة وإبداعية بحيث تصل ويتم ترسيخها في العقل... أتمنى من الجميع حضورها واعتماد هذه النظريات والمنهجيات في كافة جوانب الحياة لتوفيرها الجهد والمال وتعزيز المعلومات.

• عزيزة غضبان: العمل ضمن فريق واكتساب خبرات ومهارات تساهم بالوصول إلى الإبداع بوقت قليل وجهد قليل، أتمنى من الجميع المشاركة في هذا النوع من الدورات لتنمية المهارات لديه... مع تمنياتي بالتوفيق للجميع...

• منى رمضان: إن للدورة فائدة كبيرة تعود عليّ بمجال التعامل مع تدريس أطفالي وفي مجال تدريس طلابي، تعرفت على نمطي وأيقنت أنه من الضروري العمل على الأنماط الأخرى بشخصيتي، أحببت جداً الأفكار الجديدة وروح الفريق الموجودة في الدورة، كانت الدورة خارجة عن المألوف... أتمنى لجميع المدرسين والتربويين حضور هذه الدورة واكتساب مهارات ومجالات جديدة تساعدهم على الإبداع في مجالهم.

• م.أحمد قريطم: استفدت من الدورة: تحويل التعليم من طريقة جامدة نظرية إلى ممارسة وتطبيق، التعلم بالتسلية واللعب، لكي تتعلم يجب أن تكون مرتاحاً، الخطوات التسع في التعليم، أنماط المتعلمين، الدمج بين أنماط المتدربين، خلق التوازن بين جميع الأنماط.

• حنان بوابيجي: لكل أم طامحة لا تقضي على طموحك بسبب أولادك، أنا حضرت الدورة برفقة طفلي بتشجيع من زوجي والحمد لله مضت بدون أي منغصات "والله هداه وضل ساكت" تعلمت الكثير واستفدت الكثير، لكل كادر التربية والتعليم أو التدريب دائماً يوجد الكثير من الطرق للتطوير ومواكبة التعلم حتى نمحي النظرة العالمية عن الشعب العربي بأنه الشعب الجاهل المتخلف.

• وسام الحداد: إن هذا التدريب من التدريبات المهمة التي انصح بحضورها حيث أن المدرب قد بذل جهداً إبداعياً مميزاً في تقديمه للتدريب من حيث التحضير والمستلزمات التدريبية، إن أسلوب التعلم النشط المستخدم في التدريب أكسبه رونقاً مميزاً وهو ذو فائدة كبيرة، أسأل الله التوفيق والسداد للمدرب يوسف دوارة في كافة نواحي حياته..." إلى القارئ: التطبيق أهم من التدريب طبق..طبق..طبق".

• محمد زاهر دمشقية: استفدت كثيراً من الدورة وشكراً للجهود المبذولة... منها(الإستمتاع بالتعلم، كسر الروتين، الفهم ومتابعة كل خطوة ومعلومة، الإستفادة من المعلقات واستثمار الموجود، كل شيء ممكن، العطاء ثم العطاء ثم العطاء...).

• إياد عمرو "مدرب": الدورة أكثر من رائعة تعلمنا فيها العديد من النظريات الجديدة وبإسلوب مبتكر ومبدع، طريقة عرض المعلومات إبدع بها المدرب الرائع واستفدت كوني مدرب في فهم آليات جديدة في التدريب بالتعلم السريع والنشط، وزيادة الوعي التدريبي والابتكار والتطوير.

• صلاح عبد الرزاق: في هذه الدورة الرائعة تعلمت الخطوات التسع لـ غانغ التي نظمت لي عملية طرح وإلقاء وإيصال الأفكار، تعلمت فهم عقلية المتدرب، التعلم السريع فعال ويوفر الجهد والوقت والمال "اقرأ كل شيء قبل عمل أي شيء" شكرا للمدرب يوسف دوارة على طرح الدورة بشكل مبهر ومميز.

• راضي أبو جويعد: دورة ممتعة جداً وذات بعد اجتماعي رائع وخبرة مميزة، من شخص مخلص لعمله يبذل جهده الكامل بل ويزيد ببذله ليقدم تجربة تعليمية مميزة بخصائص وسمات متقنة، جهد مشكور أ.يوسف دوارة.

• فرح سكر: تعلمت في هذه الدورة (تحسين البيئة التعليمية للمتعلم بما يتناسب مع المكان والمادة، أهمية العمل بروح الفريق، استخدام أساليب تناسب أنماط جميع المتعلمين، ضرورة إتقان أساليب التعلم النشط والسريع لسد الحاجات لدى المتعلمين، وتعلمت المرونة والإنفتاح).

• تبارك قره بلا: أشكر كل من سيقرأ رسالتي وأشكر الاستاذ يوسف دوارة على إعطاءه الشيّق وأفكاره الإبداعية. أتمنى من كل من يرغب بتطوير ذاته وينير عقله بتجديد أساليب تعلمه - الإكتشاف تعليم وتعلم - أنصحكم بحضور دورة نظريات التعلم لما فيها من بحر واسع من المعرفة والإكتشافات، الحياة لا تقتصر عند علم معين. دورة كانت بحر من العلم والمدرب كان كابتن لذلك البحر الرائع.

يمكنك متابعة خبر الدورة كاملاً من هنا