سوريا، اللاذقية: انتهاء دورة جديدة متميزة للمدرب أحمد ناصر الخطيب بعنوان "مهارات القراءة السريعة"

بدأت الدورة في الرابعة من عصر الاثنين 24 – 4 – 2007 دورة مهارات القراءة السريعة في إيلاف ترين اللاذقية للمدرب المهندس أحمد ناصر الخطيب بحضور مجموعة من المتدربين تنوعوا بين طلبة وجامعيين وخريجين من اختصاصات مختلفة.

 

والمؤثرة جداً في إقناع المتدربين بمدى عقم الطريقة التقليدية القديمة في القراءة، وذلك من خلال المفاجأة التي أكدها لهم المدرب بأن البطء في القراءة يؤدي إلى مزيد من التشتت وضعف التركيز والتي تم إثباتها من خلال الاختبارات العملية المعيارية التي نفذوها بأنفسهم في اليوم الأول وأثبتت لهم بما لا يقبل الشك أن القراءة السريعة تزيد من سرعة التركيز والاستيعاب، وهذا ما جعلهم متحفزين للتدرب على تقنيات القراءة السريعة.

في اليومين الثاني والثالث تابع المتدربون تسريع قراءتهم مع زيادة نسبة الاستيعاب والتركيز بتقنية الكلمة كلمة التي انتقلوا من خلالها من سرعة وسطية تقدر بحوالي 115 ك/د ونسبة استيعاب 58 % إلى سرعة وسطية تزيد عن 435 ك/د ونسبة استيعاب حوالي 68 % وذلك حسب الاختبارات المعيارية للدورة.

بعد ذلك بدأ اليوم الرابع للدورة بتقنية القراءة التعددية الذي تمكن المتدربون في نهايتها من الوصول إلى سرعات تراوحت بين 900 و1500 ك/د مع نسبة استيعاب تجاوزت 70%، وهذا ما أثار دهشة بعض المتدربين الذين لم يتوقعوا كل هذا التحسن الكبير في سرعتهم واستيعابهم بهذا الزمن القياسي.

 

في اليوم الأخير قدم المدرب تقنية الخرائط الذهنية ودربهم عليها، لتتكامل بذلك الطرق الحديثة السريعة في القراءة مع القدرة على الفهم والتذكر بما يفوق بكثير توقعات المتدربين، حيث عبر المتدربون عن دهشتهم لمدى فاعلية هذه التقنية في تذكر المعلومات المقروءة.

وختم المدرب الدورة بتقنية البحث عن شيء محدد والاختبارات النهائية التي تأكد المتدربون من خلالها بأن الفائدة التي حققوها فاقت كل توقعاتهم، وهذا ما دلت عليه بوضوح عباراتهم التي كتبوها على أوراق تقييم الدورة والتي نقدم لكم بعضاً منها:

 

الدورة رائعة 100 %، إلى كل شاب وفتاة باحثين عن العلم بأوسع أبوابه عليهم أن يكونوا بهذه الدورة الرائعة.

 

دورة "مهارات القراءة السريعة" تفتح آفاق جديدة وتساعد على تنمية مهارات الحياة البشرية المعاصرة المعتمدة على السرعة الفائقة والكفاءة العالية.

 

هذه الدورة ضرورية لكل فرد، وهامة جداً لمحبي القراءة السريعة الذين يرغبون بتدعيم هذه الهواية لديهم وتطوير أساليبهم القديمة والخاطئة في القراءة وتوسيع إطار إدراكهم.

 

وأخيراً يقول المحامي مازن سلامة في تعليقه على الدورة:

حقيقةً الأستاذ أحمد الخطيب هو إنسان مبدع بامتياز، في كل دورة يفاجئك بأشياء وأشياء لا تتوقع أن تصدر عن ذات المدرب، يسير مع المتدربين خطوة خطوة ولا يرضى إلا أن يصل بهم إلى بر الأمان، والملفت في الأمر أن يتم ذلك بقناعة تامة وكاملة من قبل المتدربين أنفسهم.

في اليومين الثاني والثالث تابع المتدربون تسريع قراءتهم مع زيادة نسبة الاستيعاب والتركيز بتقنية الكلمة كلمة التي انتقلوا من خلالها من سرعة وسطية تقدر بحوالي 115 ك/د ونسبة استيعاب 58 % إلى سرعة وسطية تزيد عن 435 ك/د ونسبة استيعاب حوالي 68 % وذلك حسب الاختبارات المعيارية للدورة.

بعد ذلك بدأ اليوم الرابع للدورة بتقنية القراءة التعددية الذي تمكن المتدربون في نهايتها من الوصول إلى سرعات تراوحت بين 900 و1500 ك/د مع نسبة استيعاب تجاوزت 70%، وهذا ما أثار دهشة بعض المتدربين الذين لم يتوقعوا كل هذا التحسن الكبير في سرعتهم واستيعابهم بهذا الزمن القياسي.

 

في اليوم الأخير قدم المدرب تقنية الخرائط الذهنية ودربهم عليها، لتتكامل بذلك الطرق الحديثة السريعة في القراءة مع القدرة على الفهم والتذكر بما يفوق بكثير توقعات المتدربين، حيث عبر المتدربون عن دهشتهم لمدى فاعلية هذه التقنية في تذكر المعلومات المقروءة.

وختم المدرب الدورة بتقنية البحث عن شيء محدد والاختبارات النهائية التي تأكد المتدربون من خلالها بأن الفائدة التي حققوها فاقت كل توقعاتهم، وهذا ما دلت عليه بوضوح عباراتهم التي كتبوها على أوراق تقييم الدورة والتي نقدم لكم بعضاً منها:

الدورة رائعة 100 %، إلى كل شاب وفتاة باحثين عن العلم بأوسع أبوابه عليهم أن يكونوا بهذه الدورة الرائعة.

دورة "مهارات القراءة السريعة" تفتح آفاق جديدة وتساعد على تنمية مهارات الحياة البشرية المعاصرة المعتمدة على السرعة الفائقة والكفاءة العالية.

هذه الدورة ضرورية لكل فرد، وهامة جداً لمحبي القراءة السريعة الذين يرغبون بتدعيم هذه الهواية لديهم وتطوير أساليبهم القديمة والخاطئة في القراءة وتوسيع إطار إدراكهم.

وأخيراً يقول المحامي مازن سلامة في تعليقه على الدورة:

حقيقةً الأستاذ أحمد الخطيب هو إنسان مبدع بامتياز، في كل دورة يفاجئك بأشياء وأشياء لا تتوقع أن تصدر عن ذات المدرب، يسير مع المتدربين خطوة خطوة ولا يرضى إلا أن يصل بهم إلى بر الأمان، والملفت في الأمر أن يتم ذلك بقناعة تامة وكاملة من قبل المتدربين أنفسهم.

 

 

 

ومن أجواء الدورة ننقل لكم بعض الصور:

 

 

المحامي مازن سلامة يشارك في طرح إحدى الأفكار

 

 

المدرب الأستاذ أحمد الخطيب في تفاعل مع آراء المتدربين

 

 

المتدربة ياسمين جابر تستلم شهادتها

 

 

المتدرب فادي تخان يستلم الشهادة

 

 

المدرب الأستاذ أحمد الخطيب يسلم الشهادة للمتدرب السيد مازن سلامة من طرطوس

 

 

المدربة الأستاذة جوليا شريقي تستلم شهادتها من المدرب الأستاذ أحمد الخطيب