"فكر كيف تفكر" شعار دورة “صقل التفكير"
في مركز تكوين مستخدمي الجماعات المحلية بمدينة ورقلة الجزائرية و بتاريخ 03/03/2007 بدأت المدربة الدولية ضحى فتاحي دورة "صقل التفكير - المستوى الأول" من برنامج استثمار التفكير، و هي الأولى من نوعها في مجال رصد أخطاء التفكير و معالجتها.
وكانت تعليقات المتدربين على الدورة كما يلي:
المتدرب فتحي محمد أكشيش: أشكر الإدارة على المجهودات المبذولة لإنجاح هذه الدورة و تنوير عقولنا و معارفنا و وضعها في الطريق السليم الهادف, كما أشكر أستاذتنا الفاضلة ضحى فتاحي التي أنارت لي الدرب و شجعتني على الغوص بمجال التنمية البشرية و استثمارها في المجالات الشخصية و الاجتماعية و المهنية لتنوير و خدمة محيطي و بلدي.
المتدربة أنيسة بده: كانت الدورة رائعة و استمتعنا بها كثيراً
المتدربة نورة قماري: الفكرة أصلاً إيجابية تخدم الأمة و ليس الفرد لوحده فهي تمكن الأمة من استيعاب ما يدور حولها, الشكر الجزيل للمدربة الأستاذة ضحى فتاحي و نتمنى أن تكون هي من يدربنا في المستويات الأخرى لاستثمار التفكير.
المتدرب حميداتو حميداتو: أشكرك يا أستاذتي فأنا لم أكن أتوقع أن أتعلم هذا التفكير الرائع و الذي غير سلوكي.
المتدربة فاطمة الزهراء غالب: أشكركم على الجهد المبذول وأرجو الإسراع في عقد المستويين الباقيين من استثمار التفكير حتى تكتمل الفائدة, فالمدربة كانت متميزة في طريقة الطرح ومتمكنة وممتازة, لها جزيل الشكر.
المتدرب مصطفى صالحي: الرجاء العودة في أقرب وقت لمواصلة باقي دورات التفكير.
المتدرب طارق: أعجبت بمستوى المدربة وبمعلوماتها القيمة وأسلوبها الرائع في إلقاء المعلومات ونتمنى أن نلتقي بها في دورات أخرى.
المتدرب سليمان بن الصديق: نشكر الأستاذة ضحى فتاحي جزيل الشكر على مجهودها, فقد خلقت لنا بكل معنى الكلمة جو ملائم للعمل و التواصل, و اكتشفنا جهلنا للكثير حول موضوع التفكير, بالإضافة إلى ما أتحفتنا به من رحابة صدر وزاد معرفي كبير وسعة فكر نورت به عقولنا.
المتدربة منصورة مفلاح: أهنئ المدربة أولاً على أخلاقها الرفيعة وقدراتها العالية في التدريب وتمكنها من المادة التدريبية.
وثانياً أشكرها لأنها تقدم لنا نموذجاً رائعاً للتحدي والإقدام.
المتدربة عبلة بن الصغير : أود أن أشكر المدربة ضحى فتاحي على مجهوداتها القيمة وعلى أسلوبها الواضح في إيصال المعلومات و على رحابة صدرها في محاولة فهم أسئلة المشاركين.
المتدرب محمد: بارك الله في المدربة ونطلب منها القيام بدورات أخرى في التفكير وفي مجالات أخرى.
المتدربة وهيبة مسعودي: أدعو إلى العمل على تكرار مثل هذه الدورات, أما المدربة فقد تميزت بقدرتها على تبسيط المعلومة و إيصالها بإدلاء أمثلة متنوعة و أسلوب موضوعي و هدوء رائع.
لا يسعني الشكر وحده سيدتي لقد تمكنت بفضلك من التوصل إلى آلية التفكير السديد.
و في الختام كل الشكر للسيد الطيب بيليك مدير فرنشايزي إيلاف ترين ورقلة والأستاذ رمزي بيليك و الأستاذ بدر الدين بايليك والأستاذة صباح علمي وكل موظفي إيلاف ترين ورقلة على مجهودهم الكبير والواضح من أجل إنجاح هذه الدورة, وعلى حسن استضافتهم للمدربين, فقد كانوا مثالا للكرم الجزائري.
وهذه بعضاً من الصور التي التقطت خلال الدورة
جانب من الدورة
جانب من الدورة
جانب من توزيع الشهادات
جانب من توزيع الشهادات
جانب من توزيع الشهادات
جانب من توزيع الشهادات