سوريا، دمشق: من أمسيات دورة تدريب مدرب إيلاف ترين المعتمد أمسية بعنوان تطوير الإعلام الموجه للطفل للمدرب زاهر رمضان من سوريا
![سوريا، دمشق: من أمسيات دورة تدريب مدرب إيلاف ترين المعتمد أمسية بعنوان تطوير الإعلام الموجه للطفل للمدرب زاهر رمضان من سوريا سوريا، دمشق: من أمسيات دورة تدريب مدرب إيلاف ترين المعتمد أمسية بعنوان تطوير الإعلام الموجه للطفل للمدرب زاهر رمضان من سوريا](https://files.illaftrain.com/upload/ictm/news/news-no-image.jpg)
إن من معايير دورة تدريب مدرب إيلاف ترين المعتمد أن يقوم المتدرب بتقديم أمسيات حية أمام جمهور حي...
خرجت الآن من القاعة التدريبية ولا يزال التوتر والأدرينالين وغير ذلك تهتز في جسمي وأحاول جاهداً رصد موقفي الذي تعرضت إليه بموضوعية.
إنها المرة الأولى التي ألقي فيها أمام حشد من الناس موضوعاً لمدة ثلاثين دقيقة، لم أحضر لهذه الجلسة كما يجب
هذه هي الكلمات التي قالها المدرب المهندس زاهر رمضان بعد إلقاء أمسية على هامش دورة تدريب مدرب إيلاف ترين المعتمد التي تقام حالياً في مدينة دمشق كما قال المدرب زاهر: أعتقد بأنني أصبحت الآن داخل المهارة في بداية الطريق لكن الجيد أن أ. محمد بدرة و أ. عمران المرابط منعوني من الهرب اليوم. كنت سأهرب من هذه المهمة التي التزمت بها منذ أيام والسبب هو أنني أخاف ولا أثق تماماً بأسلوبي في الإلقاء. وبفضل الله تغلبت على هذا حين انغمست في موضوعي وحاولت تقديمه بصدق. وبالتأكيد كان إلقائي مليئاً بالأخطاء كما أنني شعرت بذلك ولكنني مسرور... مسرور أنني أولاً تمكنت من الإلقاء الأول من هذا النوع وثانياً أنني تمكنت من طرح موضوع ورسالة أؤمن بأهميتها لجمهور حي أمامي وفي تجربة كهذه يزيد ولائي وشعوري بأهمية مثل هذه الدورات منذ ثلاثة أيام كنت سأفشل بمثل هذا الأمر. وأنا اليوم أدخل ولو بشكل جزئي ولا يزال الطريق أمامي والله المستعان وإليكم بعض الصور من الأمسية:
المدرب أثناء تمثيل دور كرتوني أثناء الأمسية
المدرب زاهر أثناء تمثيل بعض الأدوار
جانب من حضور الأمسية