عنوان النجاح لدورة "العلاقات الأسرية" للمدربة الأستاذة جوليا شريقي من سوريا
لكل من يريد بناء أسرة فعّالة، لكل من يعيش في أسرة أب، أم، أولاد... لأولياء الأمور والمربيين والمدرسين والمشرفين والمدربين... وللوصول لأعلى درجة عالية من الرقي والتطور والانفتاح وليبدأ التغيير من الأساس ومن الخلايا الصغرى المكونة بعلاقاتها وتواصلها للمجتمع قدمت إيلاف ترين للمرة الثانية على التتالي دورة "العلاقات الأسرية" التي قدمتها المدربة الأستاذة جوليا شريقي من سوريا وشاركتها المدربة قامت هذه الدورة بحضور مجموعة مميزة من المتدربين الذين اجتمعوا للتعرف على أهمية الأسرة وتأثيرها على المجتمع ومن خلال التمارين والأفكار المطروحة في الدورة حاولوا تحديد المشاكل التي تعاني منها الأسر وابتكار أساليب مميزة لحلها كما استطاعوا إدراك الطرق الصحيحة للتعامل ما بين أفراد الأسرة الواحدة للوصول إلى الأسرة المثالية.
ومن أجواء هذه الدورة ننقل إليكم بعض الصور والتعليقات التالية:
- سأحاول تطبيق ما تعلمته في هذه الدورة حسب أهدافي وبما يتناسب مع عائلتي
- أستفيد من دورة العلاقات الأسرية في بناء قواعد أساسية لأسرتي المستقبلية
- ما ميّز هذه الدورة الفكر العميق في وضع الأساسات المنطقية والسهولة في إيصال الفكرة
- كان الجو الأسري في هذه الدورة مميز بالإضافة إلى تبسيط المعلومات بشكل رائع ومفهوم وأسلوب المدربات كان فعلاً مميز
- أهنئ المدربتين على تميزهما خلال الدور وتقدمهما بالأسلوب التدريبي والإلقائي أما بالنسبة للمادة التدريبية فقد جاءت وليدة حاج حقيقية لمجتمعنا ولشريحة كبيرة منه أرجو أن يستمر ويتطور دائماً بما يناسب الحاجات
الاخبار المرتبطة
